أَخشى اْعتِناقَ اْلحُبِّ خوفاً من قَيدَهِ .. والقلبُ يهوى الأغِلالَ .. عَطرَ يُِثيرُ الوَجدِ فوق هاماتِ الخَياَلِ .. بِشَوقْ نَابضْ حول حُلمِيَ يجوب بيداءَ الدََلََاْلْ *** ألتقيتهُ !! يَحملُ القلبَ بكفَّيهِ.. قَالَ أُحبُّكِ بشَغَفٍ وِ حَنَانِ! سَكَنُّتْ له الروح في خجلٍ وَأِنشِغَال ! ألقى على شِفاهي قبلةً .. لَمْلَمتْ شٌوقْ السِنِينْ . تلك الشِّفاهُ بالشَهدِ تَنطَقُ ..جرَّعتهُ شوقُ وَحَنِيِن .. *** قُالْ لي كَلامَ الحبِّ كَالشَذىَ .. أوقدَ فِي مُهجتيِ الحَرَائَق وَفُؤاده النَدىْ.. فاحَ ضجيجُ العشقِ على السُكونِ اللِيلِ. حاكي شِغافَ القلبِ كَفَكَفْ دمعتِي .. و الحُزنُ فِي أَرِتَحَالِ وَغَمائمُ الدِّفءِ في الوجدانِ تَشتَعِلُ .. بحُروفِ لَاَمست فراغاتِ وَحَدَاتِى تَتجلَّى في نصوصِ الشِّعرِ كُلِ جََمَالْ .. *** يَسكنُ بوحَ الفؤادِ يَكتبُ القصائدَ فأشتَعًلَ خافقي .. بين السُّطورِ وَ على جفَنَاتِ الضَوءِ يَخْتَالُ *** عناقٌ يَحتضنني يناجي شهوةَ السَمرْ رَفعتُ عَينيِ فَرَاَيِتُ وَجَهٌهِ وَأَكَتَمَلْ الَقَمُرُ.. ألحبُّ يَثملُ بَيِنَ طَيَاتِ النَغمْ و يُحطمًُ الاغِلالْ.. *** قَالَ أُحبُّكِ .. بُعثرة الأَشَواقَ حَولِى يَرقصُ، يَقفزُ، يُغني، يَغتال.. وَالقلبً مِنْ لَهَفَتِهِ مَالْ
|